¤©§][§©¤][منتديات شلة اصحاب][¤©§][§©¤
أهلا بك عزيزي الزائر في منتديات شلة أصحاب ونتمنى أن ينال المنتدى اعجابكم وأن تجدوا الفائدة معنا



اذا كنت عضوا مسجلا فتفضل بالدخول اما اذا كنت زائرا فيسعدنا انضمامك وتسجيلك معنا
لكي تتمكن من مشاهدة مواضيع المنتدى ومشاركاته ولتتمكن من المشاركة بها




ادارة المنتدى
ßằ(ß-2)sệŁ


¤©§][§©¤][منتديات شلة اصحاب][¤©§][§©¤
أهلا بك عزيزي الزائر في منتديات شلة أصحاب ونتمنى أن ينال المنتدى اعجابكم وأن تجدوا الفائدة معنا



اذا كنت عضوا مسجلا فتفضل بالدخول اما اذا كنت زائرا فيسعدنا انضمامك وتسجيلك معنا
لكي تتمكن من مشاهدة مواضيع المنتدى ومشاركاته ولتتمكن من المشاركة بها




ادارة المنتدى
ßằ(ß-2)sệŁ


¤©§][§©¤][منتديات شلة اصحاب][¤©§][§©¤
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

¤©§][§©¤][منتديات شلة اصحاب][¤©§][§©¤



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
™️¤¦¤™️¨¨¨~*§*®️§*اهلا وسهلا بكم في منتديات شلة اصحاب*§®️*§*~¨¨¨™️¤¦¤™️¨¨¨°
Awesome Hot Pink
     Sharp Pointer
صفحتنا الفيس بوك
صفحتنا الفيس بوك من هنا
الساعة
المواضيع الأخيرة
» لؤلؤه جديده
حكمة الله عز وجل في مداولة الأيام بين المؤمنين والكافرين . Icon_minitimeالإثنين 17 مارس 2014 - 21:46 من طرف مــآيستــرِوِ آلغــرِآم

» يسـعدٍُ مسآآكمٍُ] ُ
حكمة الله عز وجل في مداولة الأيام بين المؤمنين والكافرين . Icon_minitimeالأحد 16 فبراير 2014 - 21:21 من طرف Basel Amarneh

» يــــآ وِلكم ههههههه
حكمة الله عز وجل في مداولة الأيام بين المؤمنين والكافرين . Icon_minitimeالأربعاء 12 فبراير 2014 - 16:14 من طرف مــآيستــرِوِ آلغــرِآم

» موضوع جميل عن الصداقة ........!
حكمة الله عز وجل في مداولة الأيام بين المؤمنين والكافرين . Icon_minitimeالأربعاء 12 فبراير 2014 - 15:59 من طرف مــآيستــرِوِ آلغــرِآم

» سقطت مني دمعة ليست كباقي الدموع...
حكمة الله عز وجل في مداولة الأيام بين المؤمنين والكافرين . Icon_minitimeالأربعاء 12 فبراير 2014 - 15:58 من طرف مــآيستــرِوِ آلغــرِآم

» ذكرياات مسجونه
حكمة الله عز وجل في مداولة الأيام بين المؤمنين والكافرين . Icon_minitimeالأربعاء 12 فبراير 2014 - 15:51 من طرف مــآيستــرِوِ آلغــرِآم

» أنآقـــه اللسآن
حكمة الله عز وجل في مداولة الأيام بين المؤمنين والكافرين . Icon_minitimeالسبت 6 أبريل 2013 - 12:16 من طرف shery adel

» جبت لكم موضوع مرررره رهيب وهو أفضل شيء عند الشباب والبنات
حكمة الله عز وجل في مداولة الأيام بين المؤمنين والكافرين . Icon_minitimeالإثنين 1 أبريل 2013 - 8:57 من طرف shery adel

» كل ماسكات التبيض للبشره والجسم
حكمة الله عز وجل في مداولة الأيام بين المؤمنين والكافرين . Icon_minitimeالأحد 31 مارس 2013 - 7:17 من طرف shery adel

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث

 

 حكمة الله عز وجل في مداولة الأيام بين المؤمنين والكافرين .

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد ابوبكر
مشرف
محمد ابوبكر


عدد المساهمات : 477
تاريخ التسجيل : 01/03/2009
العمر : 32

حكمة الله عز وجل في مداولة الأيام بين المؤمنين والكافرين . Empty
مُساهمةموضوع: حكمة الله عز وجل في مداولة الأيام بين المؤمنين والكافرين .   حكمة الله عز وجل في مداولة الأيام بين المؤمنين والكافرين . Icon_minitimeالأربعاء 24 يونيو 2009 - 0:48

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:

العبادات لها أسرار ومقاصد عظيمة، والجهاد في سبيل الله لا شك أنه من جملة ذلك، فالمؤمن البصير تقييمه وتحليله للجهاد ليس تقييما سياسيا محضا، يقف عند حسابات الخسائر المادية، ومَنْ المنتصر؟ بل هو مستحضر في ذهنه قبل القتال لماذا يقاتل؟
قال تعالى (وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله)، فالمقصود بالجهاد هو تحقيق التوحيد وإقامة الوجه لله وحده لا شريك له.

وإذا وضعت الحرب أوزارها وجب على الناس إقامة الدين أيضا، وإلا كان قتالهم مغالبة فقط.

وقد تكلم ابن القيم- رحمه الله- بكلام بديع عن حكم الله في مداولة الأيام بين المسلمين والكافرين، أسوقه بتمامه لما فيه من الدرر الثمينة، فقال: «وتمام الكلام في هذا المقام يتبين بأصول نافعة جامعة:

الأصل الأول: أن ما يصيب المؤمنين من الشرور والمحن والأذى دون ما يصيب الكفار، والواقع شاهد بذلك، وكذلك ما يصيب الأبرار في هذه الدنيا دون ما يصيب الفجار والفساق والظلمة بكثير.

الأصل الثاني: أن ما يصيب المؤمنين في الله تعالى مقرون بالرضا والاحتساب، فإن فاتهم الرضا فمعوَّلهم على الصبر والاحتساب، وذلك يخفف عنهم ثقل البلاء ومؤنته، فإنهم كلما شاهدوا العًوَض، هان عليهم تحمل المشاق والبلاء، والكفار لا رضا عندهم ولا احتساب، وإن صبروا فكصبر البهائم، وقد نبّه تعالى على ذلك بقوله (ولا تهنوا في ابتغاء القوم إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون وكان الله عليما حكيما) [النساء- 104]، فاشتركوا في الألم، وامتاز المؤمنون برجاء الأجر والزُّلفى من الله تعالى.

الأصل الخامس: أن ما يصيب الكافر والفاجر والمنافق من العز والنصر والجاه دون ما يحصل للمؤمنين بكثير، بل باطن ذلك ذل وكسر وهوان، وإن كان في الظاهر بخلافه.
قال الحسن- رحمه الله-: «إنهم وإن هملجت بهم البغال، وطقطقت بهم النعال، إن ذل المعصية لفي قلوبهم، أبى الله إلا أن يُذل من عصاه».

الأصل السادس: أن ابتلاء المؤمن كالدواء له، يستخرج منه الأدواء التي لو بقيت فيه أهلكته، أو نقصت ثوابه، وأنزلت درجته، فيستخرج الابتلاء والامتحان منه تلك الأدواء، ويستعد به لتمام الأجر، وعلو المنزلة.

ومعلوم أن وجود هذا خير للمؤمن من عدمه، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: «والذي نفسي بيده، لا يقضي الله للمؤمن قضاء، إلا كان خيرا له، وليس ذلك إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر، فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر، فكان خيرا له» [رواه مسلم].
فهذا الابتلاء والامتحان من تمام نصره وعزه وعافيته، ولهذا كان «أشد الناس بلاء ا لأنبياء، ثم الأقرب فالأقرب، يُبتلى المرء على حسب دينه، فإن كان في دينه صلابة، شُدد عليه البلاء، وإن كان في دينه رقة، خُفّف عنه، ولا يزال البلاء بالمؤمن حتى يمشي على وجه الأرض وما عليه خطيئة» [رواه البخاري].

الأصل السابع: أن ما يصيب المؤمن في هذه الدار من إدالة عدوه عليه، وغلبته له، وأذاه له في بعض الأحيان أمر لازم، لا بد منه، وهو كالحر الشديد، والبرد الشديد، والأمراض والهموم والغموم، فهذا أمر لازم للطبيعة والنشأة الإنسانية في هذه الدار حتى للأطفال، والبهائم، لما اقتضته حكمة أحكم الحاكمين.

فلو تجرد الخير في هذا العالم عن الشر، والنفع عن الضر، واللذة عن الألم، لكان ذلك عالما غير هذا، ونشأة أخرى غير هذه النشأة، وكانت تفوت الحكمة التي مُزج لأجلها الخير والشر، والألم واللذة، والنافع والضار.

وإنما يكون تخليص هذا من هذا وتمييزه في دار أخرى غير هذه الدار كما قال تعالى (ليميز الخبيث من الطيب ويجعل الخبيث بعضه على بعض فيركمه جميعا فيجعله في جهنم أولئك هم الخاسرون) [الأنفال- 37].

الأصل الثامن: أن ابتلاء المؤمنين بغلبة عدوهم لهم، وقهرهم، وكسرهم لهم أحيانا فيه حكم عظيمة، لا يعلمها على التفصيل إلا الله عز وجل.

فمنها: استخراج عبوديتهم وذلهم لله، وانكسارهم له، وافتقارهم إليه، وسؤاله نصرهم على أعدائهم، ولو كانوا دائما منصورين قاهرين غالبين، لبطروا وأشروا، ولو كانوا دائما مقهورين مغلوبين منصورا عليهم عدوهم، لما قامت للدين قائمة، ولا كانت للحق دولة، فاقتضت حكمة أحكم الحاكمين، أن صرّفهم بين غَلَبهم تارة، وكونهم مغلوبين تارة، فإذا غُلبوا تضرعوا إلى ربهم، وأنابوا إليه، وخضعوا له، وانكسروا له، وتابوا إليه، وإذا غلبوا أقاموا دينه وشعائره، وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر، وجاهدوا عدوه، ونصروا أولياءه، ومنها: أنهم لو كانوا دائما منصورين، غالبين، قاهرين لدخل معهم من ليس قصده الدين ومتابعة الرسول صلى الله عليه وسلم، فإنه إنما ينضاف إلى من له الغلبة والعزة، ولو كانوا مقهورين مغلوبين دائما لم يدخل معهم أحد، فاقتضت الحكمة الإلهية أن كانت لهم الدّولة تارة، وعليهم تارة، فيتميز بذلك من يريد الله ورسوله، ومن ليس له مراد إلا الدنيا والجاه.

ومنها أنه سبحانه يحب من عباده تكميل عبوديته على السراء والضراء، وفي حال العافية والبلاء، وفي حال إدالتهم والإدالة عليهم، فلله سبحانه على العباد في كلتا الحالتين عبودية بمقتضى تلك الحال، لا تحصل إلا بها، ولا يستقيم القلب بدونها، كما لا تستقيم الأبدان إلا بالحر والبرد، والجوع والعطش، والتعب والنصب، وأضدادها، فتلك المحن والبلايا شرط في حصول الكمال الإنساني، والاستقامة المطلوبة منه، ووجود الملزوم بدون لازمة ممتنع.

ومنها: أن امتحانهم بإدالة عدوهم عليهم يُمحصهم ويُخلصهم ويُهذبهم، كما قال تعالى في حكمة إدالة الكفار على المؤمنين يوم أحد (ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين، إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله وتلك الأيام نداولها بين الناس وليعلم الله الذين آمنوا ويمحق الكافرين أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين ولقد كنتم تمنون الموت من قبل أن تلقوه فقد رأيتموه وأنتم تنظرون وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين) [آل عمران: 144ـ139].

فذكر سبحانه أنواعا من الحكم التي لأجلها أُديل عليهم الكفار، بعد أن ثبتهم وقواهم، وبشرهم بأنهم الأعلون بما أُعطوا من الإيمان، وسلاّهم بأنهم وإن مسهم القرح في طاعته وطاعة رسوله، فقد مس أعداءهم القرح في عداوته وعداوة رسوله.

ثم أخبرهم أنه سبحانه بحكمته يجعل الأيام دولا بين الناس، فيصيب كلا منها، كالأرزاق والآجال، ثم أخبرهم أنه فعل ذلك ليعلم المؤمنين منهم، وهو سبحانه بكل شيء عليم قبل كونه وبعد كونه، ولكنه أراد أن يعلمهم موجودين مُشاهدين فيعلم إيمانهم واقعا.




وأما الكافر والفاجر، فتشتد محنته وبليته وتدوم، فمحنة المؤمن خفيفة منقطعة ومحنة الكافر والمنافق شديدة متصلة.

فلا بد من حصول الألم والمحنة لكل نفس، آمنت أو كفرت، لكن المؤمن يحصل له الألم في الدنيا ابتداء، ثم تكون له عاقبة الدنيا والآخرة، والكافر والمنافق والفاجرة تحصل له اللذة والنعمة ابتداء، ثم يصير إلى الألم، فلا يطمع أحد أن يخلص من المحنة والألم البتّة.
يوضحه:
الأصل العاشر: وهو أن الإنسان مدني بالطبع، لا بد له أن يعيش مع الناس، والناس لهم إرادات وتصورات، واعتقادات فيطلبون منه أن يوافقهم عليها، فإن لم يوافقهم آذوه، وعذبوه، وإن وافقهم حصل له الأذى والعذاب من وجه آخر، فلا بد له من الناس ومخالطتهم، ولا ينفك عن موافقتهم أو مخالفتهم، وفي الموافقة ألم وعذاب إذا كانت على باطل، وفي المخالفة ألم وعذاب إذا لم يوافق أهواءهم اعتقاداتهم، ولا ريب أن ألم المخالفة لهم في باطلهم أسهل وأيسر من الألم المرتب على موافقتهم، واعتبر هذا بمن يطلبون منه الموافقة على ظلم أو فاحشة أو شهادة زور، أو المعاونة على محرم، فإن لم يوافقهم، آذوه وظلموه وعادوه، ولكن تكون له العاقبة والنصرة عليهم إن صبر واتقى، وإن وافقهم فرارا من ألم المخالفة أعقبه ذلك من الألم أعظم مما فرّ منه، والغالب أنهم يُسلطون عليه، فيناله من الألم منهم أضعاف ما ناله من اللذة أولا بموافقتهم.

فمعرفة هذا ومراعاته من أنفع ما للعبد، فألم يسير يُعقبُ لذة عظيمة دائمة، أولى بالاحتمال من لذة يسيرة تُعقبُ ألما عظيما دائما، والتوفيق بيد الله.

الأصل الحادي عشر: أن البلاء الذي يصيب العبد في الله، لا يخرج عن أربعة أقسام، فإنه إما أن يكون في نفسه، أو ما في ماله، أو في عرضه، أو في أهله ومن يُحب.

والذي في نفسه قد يكون بتلفها تارة، وبتألمها بدون التلف، فهذا مجموع ما يُبتلى به العبد في الله، وأشد هذه الأقسام المصيبة في النفس.

ومن المعلوم أن الخلق كلهم يموتون، وغاية هذا المؤمن أن يستشهد في الله، وتلك أشرف الميتات، وأسهلها، وأفضلها وأعلاها، ولكن الفارّ يظن أنه بفراره يطول عمره، فيتمتع بالعيش!

وقد أكذب الله سبحانه هذا الظن حيث يقول(قل لن ينفعكم الفرار إن فررتم من الموت أو القتل وإذا لا تمتعون إلا قليلا) [الأحزاب- 16].

فأخبر الله أن الفرار من الموت بالشهادة، لا ينفع، فلا فائدة فيه، وأنه لو نفع لم ينفع إلا قليلا، إذ لا بد له من الموت، فيفوته- بهذا القليل- ما هو خير منه وأنفع من حياة الشهيد عند ربه، ثم قال (قل من ذا الذي يعصمكم من الله إن أراد بكم سوءا أو أراد بكم رحمة ولا يجدون لهم من دون الله وليا ولا نصيرا) [الأحزاب- 17].
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حكمة الله عز وجل في مداولة الأيام بين المؤمنين والكافرين .
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حكمة تشبيه الله سبحانه من آتاه كتابه وعلمه العلم الذي منعه غيره فترك العمل به، واتبع
» لمن يحب الله
» أقوى من الأيام
» هاد واحد بغني لحبيبتو علشان ماتت الله يرحمها ادعو معي اسمها بيسان الله يرحمها
» قصه انتقام الله من شاب - قصه تدل على قدره الله عز وجل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
¤©§][§©¤][منتديات شلة اصحاب][¤©§][§©¤ :: الفئة الاسلامية :: احكام شرعية-
انتقل الى: