أهم نقاط ضعف الرجل، وهي نقاط أساسية فعلاً، فلذلك عليك التمعن بها والاهتمام بها، لأنها قد تواجهك.
الشعور بالصلع: الشعور بالصلع لأول مرة يعد كارثة بالنسبة للرجل تماماً، كما لو أنه استيقظ في يوم من الأيام؛ ليكتشف أن وزنه زاد 30 كيلوغراماً في ليلة واحدة فهي مسألة مفزعة بالنسبة للرجل وتشعره بمرور العمر به، وبأنه يفقد شيئاً غالياً عليه بالتدريج.
ضبطه متلبساً يتأمل امرأة أخرى: الرجل غريزياً لديه دائماً رغبة في التنويع والتجديد، وعندما يقبض عليه متلبساً بهذا الفعل الذي يعد جريمة لا تغتفر لدى النساء يحمل هماً كبيراً لتبرير تصرف لا يفهم حتى هو لماذا قام به.
الشعور بالرفض: هو يعني باختصار شديد شعور عميق بالنقص، ومن الممكن أن يكرس بداخل الرجل مشاعر عدوانية وانفعالات شديدة قد تبدو واضحة في تعاملاته المقبلة بعد تعرضه لموقف الرفض.
أن يكون مربية لأطفاله: السهل الممتنع العناية بأطفال، إلا أن الربكة التي تحدثها هذه المهمة تجعل الأمر مخيفاً بالنسبة له، وتشعره بأن دوره اختلف، وأنه أصبح الطرف الثاني أو الترتيب الثاني في البيت وأنه شخص لا يعتمد عليه في إدارة الحياة، وبالتالي فالدور البديل هو رعاية الأطفال.
وفاة الأب: ربما تعتبر أحد المنعطفات الخطيرة في حياة الرجل وفاة والده، وخصوصاً إن كان سيتولى مسئولياته من بعده، بالإضافة إلى شعوره الدائم بضرورة أن يكون أفضل مما عهده والده، وخصوصاً عندما يتذكر ما بذله أبوه، ليصنع منه رجلاً متكاملاً.
بكاء المرأة: رغم أن كثيراً من النساء قد لا يصدق ذلك إلا أن دموع المرأة تخيف الرجل، فهو يعلم أن البكاء جزء من طبيعة المرأة، وأنه علامة على أنه يجب عليك كرجل أن تقدم ما هو أكثر من مجرد منديل لها في تلك اللحظات.
قلق بشأن الراتب: طبيعة الرجل تجعل منه شخصاً قلقاً ما لم يشعر بأن الأمور كلها تحت السيطرة، ومجرد إحساسه بأن لديه مصدراً مالياً واحداً قد ينقطع في أية لحظة قد يكون محفزاً للخوف لديه، وخصوصاً إن كان يعيل عائلة ويتحمل مسئوليات البيت.
جمال المرأة : أكبر نقطة ضعف بالنسبة للرجل هي المرأة الجميلة أياً كان موقعها في حياته، زميلته في العمل، عميلة لديه، يراها بالشارع، إنه يخاف دائماً من احتمال رفضها له.
التعرض للإهانة في مكان عام: إن الخوف الأعظم الذي يقلق الرجل هو أن يتعرض للإهانة في موقف ما أمام العامة؛ حتى أقوى الرجال وأكثرهم ثقة في ذاته يتهاوى في اللحظة التي يتعرض فيها للإهانة، ويتسع حجم القلق بحجم الإهانة ومدى انتشارها.
هل توافقون يا معشر الرجال ؟